كيفية السؤال عن الراتب المتوقع في المقابلة والتفاوض عليه؟
يُطرح هذا السؤال على المرشحين من أجل فهم ما يعرفونه عن رؤية الشركة وأهدافها ومنتجاتها أو خدماتها، وكيف يمكن للمرشح إفادتها والاستفادة منها.
في الواقع يعتبر من أهم الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية التي قد يجري سؤالها للمتقدم عند التقدم لمقابلة عمل:
يجب استعمال مهارات التفكير النقدي من أجل أن يظهر الشخص ملائمًا تمامًا للوظيفة المطلوبة
حافظ على مهاراتك في التواصل مع الآخرين، أنصت باهتمام لمحاورك وتحدث بكل هدوء وثقة لتكون مقنعًا.
أظهر لمن يحاورك ثقتك الكبيرة بنفسك وحاول إبراز كل قدراتك وميزاتك له.
"I see myself increasing right into a leadership job, contributing to strategic initiatives whilst honing my skills in [certain spot]. I hope to be part of your business’s extended-phrase achievements story."
من خلال هذا السؤال، يقيم المحاور قدرة المرشح على حل المشكلات وتكيفه مع التحديات التي تطرأ في العمل، كما يقيم التقنيات المُستخدمة في حل أهم المشكلات.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "تركت وظيفتي السابقة من أجل البحث عن فرصة أفضل تمكنني من تطوير مسيرتي المهنية".
مثال :”بعد خمس سنوات، أتطلع إلى أن أكون قد ساهمت بشكل كبير في نجاح الشركة، أن أكون خبيرا في مجالي بما يساعد هذه الشركة في تحقيق أهدافها الكبرى.”
قبل إجراء المقابلة، يجب دراسة الوظيفة ومعرفة المهارات الخمس الأساسية التي يبحث عنها المحاور.
في اسئلة المقابلات الشخصية التي تجرى مباشرة بينك الإمارات وبين المسؤولي التوظيف يمكنك أن تسألهم عن الراتب المتوقع أو ميزانيتهم، أو البحث عن أجرة المناصب كالذي تقدم من أجله، لكن في المقابلة المسجلة لا بد من إجراء بحث وإعطاء أرقام واضحة، عند إعطائهم رقما أنت متأكد منه افرض هذا الرقم عليهم بدون تنازلات، لكن إذا لم تكن متأكد كن مرنا من حيث إمكانية التفاوض على الأجر.
من الأفضل هنا أن تكون في غاية الصدق، ويمكنك أن توضح قدرتك على تخطي نقاط ضعفك وكونها لا تشكل نور الإمارات عائقًا في عملك.
"نعم، واجهت مرة مهمة تطلبت معرفة جديدة. استعنت بالبحث والتعلم الذاتي، وطلبت الدعم من زملائي حتى أتممت المهمة بنجاح."